يامُواساتي. . ياطمأنينيتي . . يانُوري و أملي . .
أنبتني على أرضٍ مباركة، و زهّرني .
- أعلمُ كما هو تنفسّي لهذا الفجر أن الله هو مواساتي الوحيدة، هو الصوت الذي يروي كل شقاءٍ بسُقيا من رضا، و أعلم أن النور ينبتُ من جوف الأشياء و عَتمتها، و الأمل هو مايثمر و إن امتدّ بهِ العمر سيُبقي لي زهرًا لا يذبل . . كل ما أتوق إليه ألا تبتعد عني يدُ الله، أشفقُ على حال قلبي لولاه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق