الأحد، 23 نوفمبر 2014

مع كل الحُب



غيابٌ قد يثير التساؤل و يبعث للسّماء طيورًا تصلّي و تستكنُّ بقربها من الله . .
هنا . . سلامٌ لطارقين نوافذ الكَلمِ ، هُنا الحنين و التبتلِ لقدومِ صفوفِ مُنىً كما سربٍ من هَجير .
أتوقُ لنَصعة البياض المهُول مناديًا باسم الزهرِ الهاربِ من شُرفِ قلبي ،
أتوقُ للبدايات حين تُصاغ فتستثير .


لقلبي المُحبّ عَودة ،