غيابٌ قد يثير التساؤل و يبعث للسّماء
طيورًا تصلّي و تستكنُّ بقربها من الله . .
هنا . . سلامٌ لطارقين نوافذ الكَلمِ ،
هُنا الحنين و التبتلِ لقدومِ صفوفِ مُنىً كما سربٍ من هَجير .
أتوقُ لنَصعة البياض المهُول مناديًا باسم الزهرِ
الهاربِ من شُرفِ قلبي ،
أتوقُ للبدايات حين تُصاغ فتستثير .
لقلبي المُحبّ عَودة ،